يجب أن يحدث هذا في الأسبوع الرابع تقريباً، وهو نفس الوقت الذي قد تفوت فيه الدورة الشهرية. في هذا الوقت تكون مستويات الهرمون مرتفعة بدرجة كافية بحيث تعطيك بعض أعراض الحمل الملحوظة.
ممارسة الرياضة: تحتاج المرأة الحامل في هذه المرحلة لممارسة التمارين الرياضية المناسبة لها وفقاً لتعليمات الطبيب، وذلك لتفادي تيبس المفاصل والحفاظ على مرونتها، وكذلك لتعزيز لياقتها البدنية، والحفاظ على وزنها.
يصبح الجنين كذلك أكثر قدرة على التحكم بحركة الرأس والقدمين، بينما تحتاج الأذرع واليدين فترة أطول للتحكم بهما بشكل أفضل.
استفيدي من الطاقة الزائدة التي تشعرين بها للبدء بممارسة التمارين الرياضية أو العودة إليها. يجب استشارة طبيبتك في ذلك أولاً، إلا أنه وبشكلٍ عام يعدّ المشي والسباحة وبعض تمارين اليوغا المصممة لمرحلة ما قبل الولادة مفيدةً جدًا كخيارات لتمارين الحمل .
التقليل من تناول الكافيين (لا يزيد عن كوب واحد من القهوة أو الشاي في اليوم).
سيتمكن طبيبك من إرشادك خلال هذا والإجابة على أي أسئلة قد تكون لديك. في النهاية، يمكنك أن تضعي طفلك بين ذراعيك، ولن يبدو كل هذا الانزعاج سيئًا للغاية.
منتجات الألبان قليلة الدسم لضمان حصولك على ما يكفي من الكالسيوم.
فقد تلاحظ أعراضاً جسدية، أو قد تشعرين فقط أن هناك شيئاً مختلفاً في جسمك. ومن أعراض الحمل في الاسبوع الثاني التي قد تظهر عليك:
تؤكد بعض النساء أنهن لم يبدأن في ملاحظة علامات الحمل المبكرة قبل الأسبوع الرابع.
يمكن أن يؤدي الوزن الإضافي أيضًا إلى تقرح الساقين والدوالي. يضع الرحم المتزايد ضغطًا إضافيًا على أحد الأوردة الكبيرة التي تنتقل إلى الساقين، ويسمى "الوريد الأجوف".
تستمر التغييرات الهرمونية في الجسم، ما يسبب نون زيادة الإفرازات، والتغييرات الجسدية المختلفة مثل: تغيير حجم الصدر والحوض والبطن، وزيادة الوزن.
عادةً ما يقل غثيان الصباح بحلول هذا الوقت، كما يخف التعب الشديد وألم الثدي،[٤] ولكن قد تواجهين بعض الأعراض خلال الثلث الثاني من الحمل، منها:[٥]
إلى جانب البروتين، من الضروري الإهتمام بتناول الخضروات الغنية بالمعادن والفيتامينات والألياف الهامة للحامل، ولذلك ينصح بعمل طبق السلطة يومياً وتناوله، على أن يشمل الخضروات التالية:
الحفاظ على النشاط والحركة، إلا إذا كانت تعاني من التورم أو الألم.
